أعتقآداً وشمتهُ فيَ أفِكآرهمَ بأنهنَ أصبحنآ رجآلَ
مُربيةٌ للأجيآل ، بلَ هيَ مُعلمةٌ للفسقِ والأرتجآلَ
تُثقبَ عُقولَ فتيآتَ لمَ يكنَ لِخُلعَ السترِ فيَ نهج دينهُنَ ولمَ تنصهُ
عادآتٌ وتقآليدَ أحتفظتَ بِهآ قبآئِلهمَ ،، وهيَ تدعيهُنَ لِ ألِانسدآلَ ،
بلَ تُمرغُ أفكآرِهمَ بِ التخليَ عنَ أنوثتُهنَ والتبآسَ جلودٌ
غيرَ جلودهُنَ وتجعلهُنَ يتصيدنآ بنيَ جنسهُنَ
تباً لهآ قطعتَ منهمَ البرآءةُ ، والجمآلَ ،
والأنوثهَ المُفعمهَ من الأوصآلَ.،
وخآلقيَ سَ يُردُ لهآ الدينَ بِ ذويهآ وقريباً
وأنَ طآل ..،
وآآحسرتيَ ( كآدَ المُعلمَ أنَ يكونَ رسولآ )