حملها الحنين إلى مهوى الفؤاد .. شرقاً ..
تحلقت القلوب على متنها .. يجمعها عبير الدكرى ..
وصل الحديث مسامع القمر .. فابتسم وجهه على صفحة الماء بدراً ..
تتشابه المدن .. ويتشابه أهلها ..
وتبقى هي واسطة العِقد .. متفردة . .
يفوق سحرها أسطورة الإغريق حين نُسجت حولها ..
وفي خضم المشاعر والكل يرقب .. صاح أحدهم باسمها ..
لاحت من بعيد .. والعيون تضمها ..
لاحت تلك التي بالطِيب تدكر .. ويدكر أهلها ..
تحلقت القلوب على متنها .. يجمعها عبير الدكرى ..
وصل الحديث مسامع القمر .. فابتسم وجهه على صفحة الماء بدراً ..
تتشابه المدن .. ويتشابه أهلها ..
وتبقى هي واسطة العِقد .. متفردة . .
يفوق سحرها أسطورة الإغريق حين نُسجت حولها ..
وفي خضم المشاعر والكل يرقب .. صاح أحدهم باسمها ..
لاحت من بعيد .. والعيون تضمها ..
لاحت تلك التي بالطِيب تدكر .. ويدكر أهلها ..