فوائد قراءة القرآن الكريم
إنّ تلاوة القرآن تزرع في نفس المسلم الثقة، وأنّ الله معه في كلّ وقت ومكان، وأنّ الله حامٍ له لا محال، يقول تعالى في محكم كتابه: "فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ"(الأنبياء:87).
إنّ قراءة القرآن تزرع في قلب الإنسان المؤمن الطمأنينة والسكينة، وتُعينه على مصائب الدهر ومصاعبه، وتزيد من قدرته على تحمّل مشقّات الدنيا.
قراءة القرآن تزيد المسلم ثباتاً على دينه، وتطرد كلّ الشبهات التي قد ترد إليه بوسوسة الشيطان.
تزيد من تفاؤل الإنسان وقوّته، وترفع من عزّته بنفسه واعتداده، يقول تعالى: "أَقِمْ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا، وَمِنْ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا، وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا، وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا"( الإسراء :78،79).
قراءة القرآن تبعد الإنسان المسلم عن التشاؤم والإحباط والاكتئاب.
إنّ قارئ القرآن الكريم يزرع الله فيه نور من عنده، يحبّب به خلقه، يقول رسولنا الكريم:"عليك بتلاوة القرآن فإنّه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء".
الأجر الكبير والعظيم الذي يحصل عليه قارئ القرآن، يقول سيدنا محمّد - صلوات الله عليه -: "من قرأ حرفاً من كتاب الله تعالى فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف".
إنّ تلاوة القرآن تزرع في نفس المسلم الثقة، وأنّ الله معه في كلّ وقت ومكان، وأنّ الله حامٍ له لا محال، يقول تعالى في محكم كتابه: "فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ"(الأنبياء:87).
إنّ قراءة القرآن تزرع في قلب الإنسان المؤمن الطمأنينة والسكينة، وتُعينه على مصائب الدهر ومصاعبه، وتزيد من قدرته على تحمّل مشقّات الدنيا.
قراءة القرآن تزيد المسلم ثباتاً على دينه، وتطرد كلّ الشبهات التي قد ترد إليه بوسوسة الشيطان.
تزيد من تفاؤل الإنسان وقوّته، وترفع من عزّته بنفسه واعتداده، يقول تعالى: "أَقِمْ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا، وَمِنْ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا، وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا، وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا"( الإسراء :78،79).
قراءة القرآن تبعد الإنسان المسلم عن التشاؤم والإحباط والاكتئاب.
إنّ قارئ القرآن الكريم يزرع الله فيه نور من عنده، يحبّب به خلقه، يقول رسولنا الكريم:"عليك بتلاوة القرآن فإنّه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء".
الأجر الكبير والعظيم الذي يحصل عليه قارئ القرآن، يقول سيدنا محمّد - صلوات الله عليه -: "من قرأ حرفاً من كتاب الله تعالى فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف".